ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي، عالميا، بالاحتجاج على تغاضي دول العالم عن إخماد حريق الأمازون التي تُنتج عشرين بالمئة من أكسيجين الكوكب.
الجمعة ٢٣ أغسطس ٢٠١٩
ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي، عالميا، بالاحتجاج على تغاضي دول العالم عن إخماد حريق الأمازون التي تُنتج عشرين بالمئة من أكسيجين الكوكب.
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خرق الصمت الدولي،واعتبر أنّ هذه الحرائق "تمثل حالة طوارى دولية"، ودعا قمة مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى الى مناقشة الأمر.
ماكرون غرّد على تويتر:" غابات الأمازون المطيرة، الرئتان اللتان تنتجان ٢٠٪ من أكسيجين الكوكب، تحترق. إنّها أزمة دولية. يا أعضاء قمة مجموعة السبع...فلنناقش تلك الحالة الطارئة".
في هذا الوقت تستمر الحرائق تمتد في الغابة الاستوئية في وقت دعا الناشطون البيئيون والناس العاديون الى الصلاة من أجل إخماد هذا الحريق الخطير في ظل تشكيك واسع بنية السلطات البرازيلية في إخماده.
وينتظر مراقبون بيئيون، تعويض وسائل الإطفاء التقليدية والمحدودة التي تواجه الحريق، بهطل مطر استوائي، ما يلجم اندفاعة النيران.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.