تصدّر فيلم الإثارة والحركة الجديد"سقوط ملاك"(أنجيل هاز فولن)إيرادات السينما في أميركا الشمالية.
الإثنين ٢٦ أغسطس ٢٠١٩
تصدّر فيلم الإثارة والحركة الجديد"سقوط ملاك"(أنجيل هاز فولن)إيرادات السينما في أميركا الشمالية.
سجل ٢١،٣مليون دولار.
الفيلم من بطولة جيرارد بتلر ومورجان فريمان وجادا بينكيث ولانس ريديك، ومن اخراج ريك رومان وو.
تراجع الفيلم الكوميدي"أولاد طيبون"(غود بويز) من المركز الأول الى المركز الثاني مسجلا ١١،٨مليون دولار.
الفيلم من بطولة جاكوب تريمبلاي وكيث وليامز وبرادي نون ومولي جوردون، ومن اخراج جين ستوبنيتسكي.
واحتل الفيلم الدرامي الجديد "الفائز" "أوفركمر) المركز الثالث محققا ٨،٢مليون دولار.
الفيلم من بطولة أليكس كندريك وبريسيلا شيرر وشاري ريجبي، ومن اخراج أليكس كندريك.
وتراجع فيلم الرسوم المتحركة "الأسد الملك ٢٠١٩"(لايون كينغ ٢٠١٩) من المركز الثالث الى المركز الرابع، مسجلا ٨،٢مليون دولار.
وتراجع فيلم الحركة"هوبس أند شاو" من المركز الثاني الى المركز الخامس، فحقق إيرادات بلغت ٨،١مليون دولار.
الفيلم من بطولة دوين جونسون وفانيسا كيربي وجيسون ستاثم وإدريس إلبا، ومن اخراج ديفيد ليتش.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.