أعلنت دولة الكويت أن الجهات الأمنية تحقق في تحليق طائرة مسيّرة على الجانب الساحلي، مؤكدة التنسيق مع السعودية بعد استهداف معملي شركة أرامكو.
الأحد ١٥ سبتمبر ٢٠١٩
أعلنت دولة الكويت أن الجهات الأمنية تحقق في تحليق طائرة مسيّرة على الجانب الساحلي، مؤكدة التنسيق مع السعودية بعد استهداف معملي شركة أرامكو.
في المقابل، نفى مسؤولون عراقيون أن تكون الطائرات المسيّرة التي تستهدف السعودية تنطلق من الأراضي العراقية.
ووجّه رئيس مجلس الوزراء الكويتي الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح، "القيادات العسكرية والأمنية إلى تشديد الإجراءات الأمنية حول المواقع الحيوية داخل البلاد، واتخاذ جميع الإجراءات الكفيلة بالحفاظ على أمن الكويت والمواطنين والمقيمين على أرضها من كل خطر".
ونقلت «كونا» عن نائب رئيس مجلس الوزراء الكويتي أنس الصالح، قوله، إن "القيادات الأمنية قدمت لرئيس مجلس الوزراء إيجازاً عن الأوضاع الأمنية في المنطقة، وآخرها العمليات التخريبية لمنشآت نفطية داخل أراضي السعودية، إذ بينت (رئاسة الأركان) أنها على تنسيق مباشر ومستمر مع الأشقاء في القوات المسلحة السعودية والدول الشقيقة والصديقة".
وأضاف الصالح أن "القيادات الأمنية باشرت إجراء التحقيقات اللازمة بشأن ما تم رصده من تحليق طائرة مسيرة في مناطق على الجانب الساحلي من مدينة الكويت، وما تم اتخاذه من إجراءات والسبل الكفيلة للتصدي لها".
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.