العراق تابلويد-استخدمت القوى الأمنية العراقية الغاز المسيل للدموع ومدافع المياه والذخيرة الحية لتفريق متظاهرين في بغداد.
الخميس ٠٣ أكتوبر ٢٠١٩
استخدمت القوى الأمنية العراقية الغاز المسيل للدموع ومدافع المياه والذخيرة الحية لتفريق متظاهرين في بغداد.
دخلت الاحتجاجات العراقية مرحلة جديدة بتعميم حظر التجول في بغداد اعتبارا من الخامسة صباحا حتى إشعار آخر.
حظر التجوال والاستثناءات
رئيس الحكومة العراقية عادل عبد المهدي أعلن في بيان رسمي، بعد يومين من الاحتجاجات الشبابية،تأكيده بيان القائد العام للقوات المسلحة العراقية في منح التجوال "باستثناء المسافرين من والى مطار بغداد وعجلات الإسعاف والحالات المرضية ...واستثناء العاملين في الدوائر الخدمية كالمستشفيات ودوائر الكهرباء والإسالة ".
وترك عبد المهدي للمحافظين قرار اتخاذ قرار منع التجوال في محافظاتهم.
مهاجمة المطار
وفي تطور نوعي في الاحتجاجات، هاجم محتجون مطار بغداد فاستخدمت قوات مكافحة الإرهاب العراقية الذخيرة الحيّة والغاز المسيل للدموع لمنعهم من اقتحام حرمه.
الإصابات ترتفع
وارتفع عدد القتلى منذ بداية الاحتجاجات الى خمسة قتلى،وأكثر من مئتي جريح في مواجهات بين القوي الأمنية والمحتجين الذين يتظاهرون غاضبين ضدّ حكومة عبد المهدي.
قطع الانترنت
نقلت وكالة رويترز عن مرصد نتبلوكس لمراقبة الانترنت، أنّ الانترنت انقطع عن معظم مناطق العراق وعاصمته، وانخفض معدل الاتصال الى ما دون ٧٠٪.
وتعطل التواصل على فيسبوك وتويتر وانستغرام وتطبيق التراسل واتس آب في العراق باستثناء إقليم كردستان الذي يتمتع بحكم ذاتي، ويمتلك بنية تحتية للانترنت منفصلة.
ونشطت للتعويض على شبكة الانترنت العامة، شبكة افتراضية خاصة، تخفي فعليا موقع الجهاز المُستخدم.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.