هاجم رجل مسلح بسكين مقرا للشرطة في وسط العاصمة الفرنسية باريس، مما أدى إلى سقوط قتلى من عناصر الشرطة.
الخميس ٠٣ أكتوبر ٢٠١٩
مهاجم يطعن عناصر الشرطة في باريس
هاجم رجل مسلح بسكين مقرا للشرطة في وسط العاصمة الفرنسية باريس، مما أدى إلى سقوط قتلى من عناصر الشرطة.
وقع الهجوم في مديرية شرطة باريس، المقر الأمني الرئيسي في المدينة.
وأشارت وسائل الإعلام الفرنسية إلى إلقاء القبض على مشتبه به من قبل الشرطة الفرنسية، فيما أكّدت مصادر وكالة رويترز أن المهاجم قُتل.
وبقيت دوافع الهجوم مجهولة، ولم يصدر أي تعليق رسمي من السلطات الفرنسية.
وذكرت هيئة النقل العام في باريس على إن محطة المترو القريبة من موقع الهجوم أغلقت لأسباب أمنية.
وكانت قد شهدت فرنسا عدة حوادث مماثلة خلال السنوات الماضية، كان أبرزها حادثة الدهس التي شهدتها مدينة نيس عام 2016
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.