أطلق السفير الفرنسي برونو فوشيه معرض الكتاب الفرانكوفوني في دورته السادسة والعشرين.
الأربعاء ٠٩ أكتوبر ٢٠١٩
أطلق السفير الفرنسي برونو فوشيه معرض الكتاب الفرانكوفوني في دورته السادسة والعشرين.
المعرض الذي يقام الشهر المقبل، من التاسع الى السابع عشر من نوفمبر تشرين الثاني،، حدد محاوره السفير فوشيه بالآتي:"اللقاء بين الادب والفنون، والالتزام بأدب الشبيبة وبالقراءة العامة،والتعلق بحرية التعبير من خلال الحوار، والنضال من أجل فرانكوفونية حية ومنفتحة".
المعرض ينظمه سنويا المعهد الفرنسي في بيروت بالتعاون مع وزارة الثقافة اللبينانية،يشارك فيه هذا العام ٦٠مؤسسة مكتبية ودار نشر و١٨٠كاتبا فرانكوفونيا، وبحسب السفير فوشيه، فإنّ معرض بيروت هو "ثالث أكبر مناسبة أدبية فرانكوفونية في العالم"، ويستقبل سنويا نحو ٨٠ألف زائر، منهم ٢٢ ألف تلميذ من المدارس الخاصة والرسمية.
يتميّز المعرض السنة بتوسيع مساحة الأطفال والكبار، ونشاطات مثل عروض الحكواتي والدمى المتحركة وقراءة القصص ،محترفات الفنون البلاستيكية، وحفلات موسيقية وأمسيات شعرية.
يستضيف المعرض الكاتب والمسرحي الفرنسي تيموثي دي فومبيل وفنانة الرسوم المصورة الفرنسية بينيلوبي باجيو.
ومن أبرز الكتاب المشاركين في المعرض، الفرنسي من أصول مصرية روبير سوليه وكريستيان فوفي ولورا بيسانو وهدى بركات وميشال قصير وفاروق مردم بيك وفادي نون وريتا باسيل.
ولأول مرة تدخل موسيقى الراب الشعبية الى معارض الكتاب في لبنان مثل "أبو ناصر الطفار" من شرق لبنان ، و"الدرويش" من سوريا، والختام لموسيقى الروك للبناني زيد حمدان وفرقة" طنجرة ضغط" السورية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.