قيّم مراقب ماليّ لليبانون تابلويد اليوم الأول لفتح المصارف في أسبوعين بالإيجابي.
الجمعة ٠١ نوفمبر ٢٠١٩
قيّم مراقب ماليّ لليبانون تابلويد اليوم الأول لفتح المصارف في أسبوعين بالإيجابي.
وصف المراقب تصرف المودعين بأنّه "مفاجئ" ولكن إيجابيا، بحيث لم تشهد المصارف ضغطا كبيرا لسحب الودائع، ولم يُسجّل ضغط لسحب الودائع الى الخارج.
وسارت المعاملات المصرفية بشكل طبيعي، خصوصا في تأمين رواتب القطاع الخاص،ومسائل تجارية متفرقة.
وتدفق المودعون الى إدارات المصارف، المركزية والفرعية، للاطمئنان فقط على مسار الأمور.
واعتبر المراقب المالي أنّ سعر صرف الليرة استقر في دائرته المعروفة، وهذا ما سيساهم في تثبيته في الأيام المقبلة، في حال جاءت نتائج الاستشارات النيابية الملزمة بشخصية تطمئن الجميع.
وتمنى المراقب على "الثوار" تحييد القطاع المصرفي حاليا، إن على مستوى "جمعية المصارف" أو" حاكمية مصرف لبنان" لأنّ هذا "خطأ"، مع تسليمه بشرعية الحراك الشعبي ووعي الشباب فيه.
ورأى أنّ العمولات المصرفية على السحوبات حاليا، وبدرجات، هي "مؤقتة، وظرفية"، ولن "تستمر"، وهي تساهم في ضبط حركة العرض والطلب.
وكالة رويترز لاحظت "اصطفاف أعداد محدودة من العملاء مع إعادة فتح البنوك أبوابها".
بدأت تتصاعد الأصوات التي تحذّر من تقديم سوريا في أجندة المساعدات العربية على حساب لبنان المهمّش.
دخلت وساطات عدة على خط التهدئة بين الرئيس نواف سلام وحزب الله.
يحتفل اللبنانيون بذكرى عيد التحرير ولا تزال أراضيهم محتلة وشريط المواجهة جنوبا في نكبة.
انتهت المرحلة الثالثة من الانتخابات المحلية بفرز معطيات سياسية بارزة في بيروت والبقاع.
لوحظ أنّ العصبية الحزبية استعادت وهجها في انتخابات العاصمة والبقاع فجيشت مناصريها في المعركة.
سجلت السعودية انتصارات بالجملة في زيارة الرئيس دونالد ترامب الى الرياض في مقابل تسجيل خسارات لنتنياهو وايران.
لا تزال التسريبات الرسمية والصحافية تتوارد بشأن اجتماع الرئيس دونالد ترامب بالرئيس السوري أحمد الشرع في الرياض.
بانتظار نتائج القمة الأميركية الخليجية اتضحت صورة من مشهدية القمة الاميركية السعودية.
ارتفعت مستويات المخاوف من اندلاع حرب تجارية بعد وصول الرئيس دونالد ترامب الى البيت الأبيض.
ينتظر لبنان مقاربات أميركية جديدة لحل التمادي الاسرائيلي في تنفيذ وقف اطلاق النار.