في تطور قضائي يتزامن مع الحراك الشعبي، يستمع النائب العام المالي القاضي علي إبراهيم الى إفادة الرئيس فؤاد السنيورة بشأن موضوع صرف مبلغ ١١ مليار دولار.
الأربعاء ٠٦ نوفمبر ٢٠١٩
في تطور قضائي يتزامن مع الحراك الشعبي، يستمع النائب العام المالي القاضي علي إبراهيم الى إفادة الرئيس فؤاد السنيورة بشأن موضوع صرف مبلغ ١١ مليار دولار.
وتمّ صرف هذا المبلغ حين توليه رئاسة الحكومة بين عامي ٢٠٠٦و٢٠٠٨.
وطلب القاضي إبراهيم من الرئيس السنيورة الحضور الى مكتبه في قصر العدل قبل ظهر غد الخميس.
التأجيل
أكد المدعي العام التمييزي القاضي غسان عويدات ل "الوكالة الوطنية للاعلام"، انه "بسبب تعذر ابلاغ الرئيس فؤاد السنيورة بموعد جلسة الاستماع اليه لدى النيابية العامة المالية في الدعوى المقدمة ضده، فقد تقرر جدولة الجلسة من خلال النيابة العامة التمييزية وتحديدها يوم الخميس في 14 من الحالي".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.