المحرر الاقتصادي- لم تتقدّم الاتصالات بعد الى إيجاد خرق واسع في الجدار الذي يحول دون الوصول الى تشكيل حكومة في ظل تنامي المخاوف من انهيارات مالية.
الخميس ٠٧ نوفمبر ٢٠١٩
المحرر الاقتصادي- لم تتقدّم الاتصالات بعد الى إيجاد خرق واسع في الجدار الذي يحول دون الوصول الى تشكيل حكومة في ظل تنامي المخاوف من انهيارات مالية.
مصادر مصرفية أكدّت استمرار منع معظم التحويلات المالية خارج لبنان.
وواجه العملاء في الساعات الماضية قيودا على التحويلات خارج البلاد وسحب الأموال بالعملة الصعبة.
ونقلت وكالة رويترز عن مصدر مصرفي أنّ كل التحويلات الدولية بشكل عام لا تزال ممنوعة مع بعض الاستثناءات مثل مدفوعات الرهون الأجنبية ورسوم الدراسة. ونقلت الوكالة أيضا عن مصدر مصرفي آخر أنّ القيود زادت تشديدا.
وتقاطعت المعلومات عند توقع المزيد من القيود على التعاملات المالية مع سعي البنوك للاحتفاظ بأموالها النقدية.
ويعاني المستوردون من الوصول الى التمويل خصوصا في العملة الصعبة، أو السيولة التي تؤمن إبرام الصفقات.
وخفضت موديز تصنيف الودائع بالعملتين المحلية والأجنبية لدى ينوك عوده وبلوم وبيبلوس لمحدودية الدعم السيادي.
هذه الأزمة النقدية تتزامن مع عجز سياسيّ في إيجاد البديل عن الحكومة المستقيلة، وترددت معلومات أنّه لا يوجد مؤشر لاتفاق ينهي الأزمة الوطنية العامة.
خطت الادارة الاميركية خطوة عبرّ فيها عن الرضا تجاه السلطة اللبنانية والجيش اللبناني.
سرت على مواقع أميركية أخبار عن الغاء الرئيس السوري أحمد الشرع زيارة مبكرة له الى واشنطن بسبب الضربة الاسرائيلية لقادة حماس في الدوحة.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السيدة زلفا شمعون بصورتها البهيّة والمضيئة .
نعرض لقراء ليبانون تابلويد تقريرا عن حوار جرى بين شباب من حلب عن واقع المسيحيين في سوريا كما جاء في سياق عفوي.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الامام موسي الصدر يوم كانت اللقاءات وطنية بامتياز.
يسود الترقب الأجواء السياسية في لبنان بانتظار ما سيصدر عن جلسة الحكومة المقررة الأسبوع المقبل.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسم مشاهد حياتية خاصة بأسلوبه الخاص.
يواصل حزب الله حملته في الدفاع عن سلاحه معتبرا انه لا يزال قادرا على حماية لبنان.
تواصل قيادات حزب الله معارضتها القرار الحكومي بحصرية السلاح بيد الدولة وترفض تسليمه الى الجيش اللبناني.
تركت زيارة الموفد الأميركي توم براك الى بيروت انطباعات ايجابية محفوفة بالمخاوف.