ليا الخوري- أطلقت مدرسة "طوموب هايغاش" اليابانية برنامجأً تجريبياً يسمح للطلاب المرضى بإرسال روبت إلى الحصص الدراسية بالنيابة عنهم
الجمعة ٢٩ نوفمبر ٢٠١٩
أطلقت المدرسة "طوموب هايغاش" اليابانية برنامجأً تجريبياً يسمح للطلاب المرضى بإرسال روبت إلى الحصص الدراسية بالنيابة عنهم
هذا الروبت بحجم تمثال مصغر يمكن وضعه على سطح مكتب أو طاولة و يمكن التحكم بنموذج الروبت عن بعد يتميز النموذج بذراعين و كاميرا على رأسه
و بالتالي يمكن للطلاب المرضى متابعة الحصص الدراسية مباشرةً من خلال بعض الإيماءات الإنفعالية كالإشارة و التصفيق و التلويح
و أشار مساعد مدير المدرسة أن يمكن تشغيل هذا الروبت بسهولة باللغة و بالتالي يشعر التلميذ أنه حاضر داخل الصف و بإمكانه المشاركة
و الجدير بالذكر، أن رئيس التنفيي لشركة" أوري لابوراتوري" ,التي تقوم بتصنيع الروبت, لم يكن قادراً على الذهاب إلى المدرسة بين سن العاشرة و الرابعة عشرة و هذا ما دفعه بعد فترة, إلى التفتيش عن حل قد يساعد غيره,فجاءت فكرة الروبت
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.