دعا أنطونيو جوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة العالم الى وقف "حربه على الطبيعة".
الإثنين ٠٢ ديسمبر ٢٠١٩
دعا أنطونيو جوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة العالم الى وقف "حربه على الطبيعة".
هذه الدعوة أطلقها جوتيريش عشية قمة المناخ العالمية التي تنعقد في مدريد على مدى أسبوعين.
وقال:"حربنا على الطبيعة يجب أن تتوقف ،ونعلم أنّ هذا ممكن.
ببساطة علينا وقف أعمال الحفر والتنقيب والإفادة من الفرص الكبيرة التي تتيحها الطاقة المتجددة والحلول المعتمدة على الطبيعة".
قمة المناخ التي تنعقد بين يومي ٢و١٣من ديسمبر كانون الأول، تبحث في الاجراءات للحد من الانبعاثات الغازية لظاهرة الاحتباس الحراري للوصول الى هدف إبقاء ارتفاع درجة حرارة الأرض بين ١،٥ودرجتين مئويتين فوق مستويات ما قبل عصر الصناعة، بموجب اتفاق باريس.
وانتقد جوتيريش كثيرا من الدول التي لم تف بتعهداتها في تطبيق هذا الاتفاق.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.