تمكن زوج الفنانة اللبنانية نانسي عجرم من قتل رجل مسلح تسلل الى منزلهما بهدف السطو عليه.
الإثنين ٠٦ يناير ٢٠٢٠
تمكن زوج الفنانة اللبنانية نانسي عجرم من قتل رجل مسلح تسلل الى منزلهما بهدف السطو عليه.
وذكرت معلومات إعلامية رسمية أنّ مسلحا ملثما يبلغ من العمر 31 عاما ويحمل الجنسية السورية اقتحم فيلا نانسي في منطقة نيو سهيلة في كسروان في جبل لبنان بهدف السرقة لكنه فوجئ بتصدي زوج المغنية فادي الهاشم له ووقع تبادل إطلاق نار بين الاثنين أدى لمقتل المهاجم.
وأصيبت نانسي بجروح طفيفة جراء الحادث فيما باشرت الأجهزة الأمنية تحقيقاتها وتحفظت على الزوج على ذمة التحقيق.
وقال مدير أعمال المغنية اللبنانية جيجي لامارا لتلفزيون (إم.تي.في) اللبناني إن نانسي "أصيبت بجروح طفيفة لكنها هي وعائلتها بخير".
وتداول متابعو نانسي عجرم على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لها وهي تضع ضمادة طبية على ساقها اليمنى بعد الحادث، كما أطلق معجبوها وسم "نانسي.. كلنا حدك" للتعبير عن دعمهم لها ولأسرتها.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.