تشكلت الحكومة اللبنانية بعدما وقعها رئيس الجمهورية العماد ميشال عون.
الثلاثاء ٢١ يناير ٢٠٢٠
تشكلت الحكومة اللبنانية بعدما وقعها رئيس الجمهورية العماد ميشال عون وجاءت على الشكل التالي:
رئيس الحكومة حسان دياب
نائب رئيس الحكومة وزيرة الدفاع: زينة عكر
وزير الداخلية والبلديات: اللواء محمد فهمي
وزير المال: غازي وزني
وزير الخارجية: ناصيف حتي
وزير الاتصالات: طلال حواط
وزيرة العدل: ماري كلود نجم
وزير الأشغال العامة والنقل: ميشال نجار
وزيرة العمل: لميا يمين
وزير الطاقة والمياه: ريمون غجر
وزير السياحة والشؤون الاجتماعية: رمزي مشرفية
وزير الشباب والرياضة: فارتي اوهانيان
وزير التربية: طارق المجذوب
وزير الاقتصاد والتجارة: راوول نعمة
وزير البيئة وشؤون التنمية الاداريّة: دميانوس قطار
وزير الصحة: حمد حسن
وزير زراعة: عباس مرتضى
وزير الصناعة: عماد حبّ الله
وزيرة المهجّرين: غادة شريم
وزيرة الاعلام: منال عبد الصمد
.وستجتمع الحكومة غدا في أول جلسة لها، وستأخذ الصورة التذكارية
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.