قرر المخرج الفرنسي البولندي رومان بولانسكي عدم حضور حفل جوائز سيزار الفرنسية في باريس.
الخميس ٢٧ فبراير ٢٠٢٠
قرر المخرج الفرنسي البولندي رومان بولانسكي عدم حضور حفل جوائز سيزار الفرنسية في باريس.
جاء قراره في ظل انتقادات، بعد أن قاد أحدث أفلامه الترشيحات للجوائز على الرغم من اتهامات حديثة وسابقة بالاعتداء الجنسي.
ودشن المخرج فيلمه "ضابط وجاسوس" (آن أوفيسر آند إيه سباي) في فرنسا العام الماضي، بعد أيام من اتهام ممثلة فرنسية له باغتصابها عام 1975 عندما كانت في الثامنة عشرة من عمرها، خلال عطلة تزلج في جشتاد في سويسرا.
ونفى بولانسكي البالغ من العمر ٨٦عاما هذا الاتهام.
الدفاع عن النفس
وقال بولانسكي في بيان" "النشطاء يهددوني بالفعل بالقتل العلني" مضيفا أنه يريد حماية موظفيه وأسرته.
ونددت جماعات نسوية بترشيح فيلم بولانسكي لجوائز سيزار، وهي المعادل الفرنسي لجوائز الأوسكار، ودعت لمقاطعة الفيلم.
يأتي ذلك في أعقاب الحكم بإدانة المنتج الأمريكي هارفي واينستين في انتصار لحركة مي_تو التي تشكلت بسبب قضيته في أواخر 2017. وأدين واينستين بالاعتداء الجنسي على مساعدة إنتاج سابقة واغتصاب ممثلة سابقة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.