بدأت دائرة تفشي فيروس كورونا تتوسع في لبنان ما يرفع مستوى القلق.
الخميس ٢٧ فبراير ٢٠٢٠
بدأت دائرة تفشي فيروس كورونا تتوسع في لبنان ما يرفع مستوى القلق.
صدر عن مستشفى رفيق الحريري الجامعي التقرير اليومي عن آخر المستجدات حول فيروس الكورونا المستجد، جاء فيه:
"استقبل مستشفى رفيق الحريري الجامعي خلال ال24 ساعة الماضية 40 حالة في قسم الطوارىء المخصص لاستقبال الحالات المشتبه بإصابتها بفيروس كورونا المستجد، خضعت كلها للكشوفات الطبية اللازمة. واحتاج 9 منها إلى دخول الحجر الصحي، استنادا إلى تقييم الطبيب المراقب، فيما تلتزم البقبة الحجر المنزلي.
وأجريت فحوص مخبرية ل36 حالة، جاءت نتيجة 35 حالة سلبية وحالة واحدة إيجابية. وخرجت 8 حالات كانت متواجدة في منطقة الحجر الصحي اليوم، بعد توصيتها بالإقامة تحت منطقة الحجر الصحي المنزلي لمدة 14 يوما، وتم تزويدها بكل الإرشادات وسبل الوقاية اللازمة، وفقا لتوجيهات منظمة الصحة العالمية، وذلك بعد أن أجري لهم فحص فيروس كورونا المستجد مرتين في مختبرات المستشفى، وجاءت النتيجة سلبية في المرتين.
وفي منطقة الحجر الصحي، توجد حتى اللحظة 12 حالة، علما أن نتائج المختبر للفحوص التي أجريت لهولاء أتت سلبية.
وإضافة إلى الحالتين السابق ذكرهما، تم تشخيص حالة جديدة اليوم، ليصبح عدد المصابين بفيروس الكورونا المستجد في وحدة العزل 3 حالات، وهي في حالة مستقرة وتتلقى العلاج اللازم".
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.