سرير الألعاب هو سبب جيد بما يكفي لعدم مغادرة المنزل للوقاية من فيروس كورونا.
الجمعة ١٣ مارس ٢٠٢٠
سرير الألعاب هو سبب جيد بما يكفي لعدم مغادرة المنزل للوقاية من فيروس كورونا.
ستسترخي على هذا السرير لتمارس هواية العاب الفيديو أو الألعاب الالكترونية أو لمشاهدة الأفلام وقرادة المجلات والكتب.
أعدّ مصممون يابانيون هذا السرير جيدا لإقناعك بعدم مغادرة المنزل.
في السرير،أو "عرش الألعاب"، يتم تثبيت وحدة التحكم الخاصة أو جهاز الكومبيوتر ،وشاشات في نهاية السرير.
ويجمع هذا السرير بين وسائل التسلية وبين المتطلبات الحياتية اليومية، فيضم حامل الأجهزة اللوحية، أو دعامة للقراءة والكتابة والرسم...الى جانب رفوف لحفظ الحاجيات الضرورية ومنها الوجبات الخفيفة والأكواب.
ولا شك أنّ الوسادة الكبيرة أساسية في تصميم هذا السرير ليعطي المزيد من الراحة والاسترخاء والتمتع.
ويُدعم هذا السرير بكمبرات الصوت وشاشات إضافية بحسب الطلب.
سعره بحدود ١،٠٤٨دولارا.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.