.انتزعت شركة هواوي تكنولوجيز الصينية لقب أكبر بائع للهواتف الذكية من سامسونج إلكترونكس في الربع الثاني من العام
الخميس ٣٠ يوليو ٢٠٢٠
.انتزعت شركة هواوي تكنولوجيز الصينية لقب أكبر بائع للهواتف الذكية من سامسونج إلكترونكس في الربع الثاني من العام
هذه النتيجة الإيجابية، تؤكد متانة السوق الصينية حتى مع تراجع الطلب العالمي على الهواتف المحمولة في ظل جائحة فيروس كورونا.
النتيجة الجيدة بالرغم من كورونا
وشحنت هواوي 55.8 مليون هاتف في الفترة بين أبريل نيسان ويونيو حزيران متجاوزة سامسونج التي شحنت 53.7 مليون هاتف، وذلك بحسب بيانات من شركة كاناليس للأبحاث.
وشعرت الشركة الصينية بوطأة العقوبات الأمريكية التي عرقلت نشاطاتها في الخارج، لكن أحدث الأرقام تظهر تزايد هيمنتها في السوق المحلية.
وتبيع هواوي الآن نحو ثلثي هواتفها في الصين التي تلقت ضربة مبكرة من الجائحة لكنها استعادت السيطرة على الوضع منذ ذلك الحين حيث تضاءلت حالات الإصابة الجديدة بالفيروس.
ولا يزال مصنعون آخرون للهواتف المحمولة مهيمنون في دول أخرى يواجهون مصاعب في ظل استمرار الارتفاع في الإصابات الجديدة بالفيروس.
التراجع الخفيف
وتراجعت مبيعات هواوي خمسة بالمئة مقارنة بنفس الربع من العام الماضي، بينما سجلت سامسونج الكورية الجنوبية انخفاضا 30 بالمئة بسبب ضعف الطلب في أسواق رئيسية تشمل البرازيل والولايات المتحدة وأوروبا.
وارتفعت المبيعات في السوق المحلية ثمانية بالمئة لكن شحنات هواوي إلى الخارج تراجعت 27 بالمئة خلال الربع.
وتوقعت سامسونج انتعاش الطلب على الهواتف الذكية في النصف الثاني من العام.
المصدر: وكالة رويترز
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.