دعت مصادر طبية ضرورة أخذ الحيطة والحذر في مواجهة تداعيات انفجار مرفأ بيروت.
الثلاثاء ٠٤ أغسطس ٢٠٢٠
دعت مصادر طبية ضرورة أخذ الحيطة والحذر في مواجهة تداعيات انفجار مرفأ بيروت.
وفي حين لم تعلن السلطات اللبنانية حقيقة الانفجار والمواد التي انفجرت، ذكرت معلومات أنّها مواد تبعث " النيترات" من باخرة كانت تحمل مواد متفجّرة وخزّنت حمولتها في المرفأ.
وهذه الحمولة مهملة منذ ١٢ عاما.
والنيترات كما هو معروف علميا له "صبغة كيماوية" وهو شديد الانفجار.
تستعمل إجمالا لأهداف زراعية ولتصنيع المتفجرات...
وكانت الوكالة الوطنية للاعلام نقلت عن المدير العام للأمن العام اللواء عباس إبراهيم تلميحه الى هذه المواد حين قال:"لا يمكن استباق التحقيقات والقول بأن هناك عملا ارهابيا، وكلمة مفرقعات تثير السخرية، هناك مواد شديدة الانفجار مصادرة منذ سنوات".
فمن يحاسب ومن يعوّض؟
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.