.أعلن مجلس إدارة المركز الإقليمي العربي العالمي التابع لمنظة اليونسكو عن الاستعداد للتعاون مع المؤسسات اللبنانية لاستعادة الإرث الإنساني المادي في بيروت
الأربعاء ٠٥ أغسطس ٢٠٢٠
.أعلن مجلس إدارة المركز الإقليمي العربي العالمي التابع لمنظة اليونسكو عن الاستعداد للتعاون مع المؤسسات اللبنانية لاستعادة الإرث الإنساني المادي في بيروت
هذا الإرث الذي تضرر بشكل واسع نتيجة انفجار مرفأ بيروت.
أعربت رئيسة المجلس،الشيخة مي بنت محمد ال خليفة، عن "حزنها العميق للحادث الأليم الذي عصف بالعاصمة اللبنانية بيروت، التي تعكس غنى التاريخ الإنساني بما تحمله من إرث وتاريخ وحضارة طالما أغنت المجتمع العربي بمخزونها الثقافي".
وأعربت عن "حرصها على التعاون مع المؤسسات المعنية بهدف استرجاع الذاكرة التي حاول الانفجار الضخم الذي شهدته العاصمة يوم أمس الثلاثاء أن يمحو بعضا من معالمها التاريخية والحضارية".
كما ناشدت آل خليفة "كل المعنيين بالشأن الثقافي والتراثي بالعمل معا على استعادة الإرث الإنساني المادي الذي تحمله بيروت وتتميز به".
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».