.تعقد دول مانحة مؤتمرا دوليا بضيافة فرنسية من أجل تقديم العون للبنان
الأحد ٠٩ أغسطس ٢٠٢٠
.تعقد دول مانحة مؤتمرا دوليا بضيافة فرنسية من أجل تقديم العون للبنان
يستضيف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الأمريكي دونالد ترامب وزعماء سياسيين آخرين في مؤتمر للمانحين عبر دائرة تلفزيونية تحت رعاية الأمم المتحدة لجمع مساعدات طارئة من أجل لبنان بعد الانفجار الهائل الذي وقع في بيروت الأسبوع الماضي.
يشارك ممثلون عن بريطانيا والاتحاد الأوروبي والصين وروسيا ومصر والأردن في المؤتمر الذي سيستضيفه ماكرون من منتجعه الصيفي في منطقة الريفييرا الفرنسية.
ويتوقع اقتصاديون أن يمحو انفجار المرفأ ما يصل إلى 25 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد.
وشهد الأسبوع الماضي تعاطفا جارفا مع لبنان من شتى أنحاء العالم وأرسلت دول عديدة دعما إنسانيا فوريا شمل إمدادات طبية، لكن لم تصدر إلى الآن تعهدات بتقديم مساعدات إنسانية وفق ما ذكرته رويترز.
وغرّد ماكرون على تويتر:" الكل يريد المساعدة".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.