كشف المكتب الإعلامي في القصر الجمهوري عن المشاركين في المؤتمر الذي عقد في باريس لمساعدة بيروت والشعب اللبناني.
الأحد ٠٩ أغسطس ٢٠٢٠
كشف المكتب الإعلامي في القصر الجمهوري عن المشاركين في المؤتمر الذي عقد في باريس لمساعدة بيروت والشعب اللبناني.
المشاركون:
رئيس الجمهورية العماد ميشال عون والرئيس الفرنسي امانويل ماكرون.
كل من: الرئيس الأميركي دونالد ترامب، العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، رئيس البرازيل جيربول سونارو، رئيس قبرص نيكوس انستاسيادس.
رئيس مجلس الاتحاد الأوروبي شارل ميشال، الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، رئيس وزراء استراليا سكوت موريسون، رئيس وزراء اليونان كيرياكوس ميتسو تساكيس، رئيس وزراء إيطاليا جيوسبي كونت، رئيس وزراء اسبانيا بيدرو سانشيز، رئيس وزراء السويد كجيل اسطفان لوف فان، رئيس وزراء الكويت الشيخ صباح الخالد الأحمد الصباح، رئيس وزراء العراق مصطفى الكاظمي، وزير خارجية ألمانيا هيكو ماس، وزير خارجية السعودية فيصل بن فرحان، وزير خارجية بلجيكا فيليب غوفين، وزير خارجية الدنمارك جيبي كوفود، وزير خارجية فنلندا بيكا هافيستو، وزير خارجية النروج ايريكسن سوريدي، مفوض الاتحاد الأوروبي للازمات لينارشيك، وزير الانماء في كندا كارينا غولد، وزير الشؤون التجارية الخارجية في النذرلند سيغريد كاغ، وزير الدولة لشؤون التنمية الدولية في بريطانيا ان ماري تريفيليان، وزير الدولة للتعاون الدولي في دولة الإمارات العربية ريم الهاشمي، رئيس الصليب الأحمر الدولي بيتر مورير، المدير العام لصندوق النقد الدولي كاتالينا جورجييفا، رئيس البنك الأوروبي للاستثمار ورنر هوير، مدير العمليات في البنك الدولي اكسيل فان تروتسنبرغ، نائب وزير الخارجية في اليابان نوريهيرو ناكاياما، الموفد الخاص الصيني في الشرق الأوسط جون زهاي، الوزير السويسري مانويل بيسلير، مندوب الاتحاد الأوروبي لإعادة الإعمار.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.