.ليبانون تابلويد-واشنطن- تزامنا مع توجه المسؤول الأميركي ديفيد هيل الى لبنان صدر من العاصمة الأميركية بيان حدّد أهداف مهمته
الخميس ١٣ أغسطس ٢٠٢٠
.ليبانون تابلويد-واشنطن- تزامنا مع توجه المسؤول الأميركي ديفيد هيل الى لبنان صدر من العاصمة الأميركية بيان حدّد أهداف مهمته
جاء في البيان:
يسافر وكيل الوزارة للشؤون السياسية ديفيد هيل إلى لبنان في الفترة ما بين 13 و 15 آب / أغسطس.
يقدم وكيل الوزارة هيل تعازيه للشعب اللبناني على خسائره جراء الانفجار المدمر في بيروت في 4 آب / أغسطس.
سيكرر التزام الحكومة الأمريكية بمساعدة الشعب اللبناني على التعافي من المأساة وإعادة بناء حياته.
في الاجتماعات مع القادة السياسيين والمجتمع المدني والشباب ، سيؤكد وكيل الوزارة هيل على الحاجة الملحة لتبني الإصلاح الاقتصادي والمالي والإصلاحي الأساسي ، والقضاء على الفساد المستشري ، وتحقيق المساءلة والشفافية ، وتعزيز سيطرة الدولة على نطاق واسع من خلال المؤسسات العاملة.
وسيؤكد استعداد أمريكا لدعم أي حكومة تعكس إرادة الشعب وتلتزم التزامًا حقيقيًا بأجندة الإصلاح هذه وتعمل وفقًا لها.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.