استفاق وزير الطاقة ريمون غجر وأمر بالكشف على كل معامل الكهرباء في لبنان للتأكد من معايير السلامة العامة.
الجمعة ١٤ أغسطس ٢٠٢٠
استفاق وزير الطاقة ريمون غجر وأمر بالكشف على كل معامل الكهرباء في لبنان للتأكد من معايير السلامة العامة.
تغريدة
غرد وزير الطاقة في حكومة تصريف الأعمال ريمون غجر عبر حسابه على "تويتر": "تم الكشف على معمل الجيةالحراري وفرز المواد المستعملة للتشغيل وتخزينها وفق الأصول ومعايير السلامة العامة. أما المواد منتهية الصلاحية فسيتم تلفها بالطرق السليمة وبمواكبة من وزارة البيئة. كما طلبت الكشف على كل معامل الكهرباء في لبنان واعتماد إجراءات المعالجة عينها".
وكانت قضية معمل الزوق ومحتوياته كشفت تقصير وزراء الطاقة السابقين ومؤسسة كهرباء لبنان في إدارة هذا المرفق الحيويّ.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.