.أعطى الجيش الأميركي الضوء الأخضر لخفض عدد أفراده في العزاق الى ثلاثة آلاف
الأربعاء ٠٩ سبتمبر ٢٠٢٠
.أعطى الجيش الأميركي الضوء الأخضر لخفض عدد أفراده في العزاق الى ثلاثة آلاف
والمعروف أنّ نحو ٥٢٠٠جندي ينتشرون في العراق بدافع محاربة تنظيم الدولة الإسلامية.
واعتبر الجنرال فرانك ماكنزي قائد القيادة المركزية الأميركية أنّ الجيش الأميركي "قادر بدرجة كبيرة الآن على التعامل بنفسه مع فلول التنظيم".
وأكدّت الولايات المتحدة والعراق في يونيو حزيران التزامهما بخفض القوات الأميركية في بلاد ما بين النهرين وعدم رغبة واشنطن الإبقاء على قواعد دائمة أو وجود عسكري متواصل.
وتتزامن الخطوة الأميركية مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأميركية بعدما دعت حملة الرئيس دونالد ترامب العام ٢٠١٦ الى "انهاء حروب اميركا التي لا تنتهي".
وكانت القوات الأميركية تنتشر في العراق وأفغانستان وسوريا .
البرلمان العراقي صوّت سابقا لسحب القوات الأميركية وقوات التحالف تزامنا مع وعد بهذا الشأن أبلغه ترامب الى الحكومة العراقية.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.