.فاز الشاعر اللبناني طلال حيدر بجائزة "شعر العامية" لاتحاد كتاب مصر
الإثنين ١٤ سبتمبر ٢٠٢٠
.فاز الشاعر اللبناني طلال حيدر بجائزة "شعر العامية" لاتحاد كتاب مصر
شاركه في الجائزة في دورتها الأولى الشاعر المصري مجدي نجيب.
تبلغ قيمة جائزة النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر ما يعادل ال ٣ آلاف دولار.
وذكرت النقابة في بيان أنها منحت الجائزة إلى نجيب (84 عاما) وحيدر (83 عاما) هذا العام "وفاء لمنجزهما الشعري الباذخ، واعترافا لريادة كل منهما في محيطه، وتقديرا لتأثير أشعارهما الممتد على وجدان الشعب العربي في مختلف أقطاره".
وأضافت أنها ستنظم في وقت لاحق ندوة أدبية حول أعمال الفائزين على هامش احتفالية تقام بحضورهما وحضور مجلس أمناء الجائزة.
وكانت النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر أطلقت الجائزة في كانون الأول 2019 مشيرة إلى أنها ستقدم للشعراء الذين لا يزالون على قيد الحياة عن مجمل إبداعهم الشعري.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.