.تسبب فيروس كورونا المستجد بوفاة ما لا يقل عن مليون و151 ألفا و77 شخص في العالم منذ ظهوره نهاية ديسمبر الماضي
الإثنين ٢٦ أكتوبر ٢٠٢٠
.تسبب فيروس كورونا المستجد بوفاة ما لا يقل عن مليون و151 ألفا و77 شخص في العالم منذ ظهوره نهاية ديسمبر الماضي
وذكر إحصاء أعدته " وكالة فرانس برس " استنادا إلى مصادر رسمية ، أن عدد المصابين بالفيروس في العالم بلغ أكثر من 42 مليونا و694 ألفا و790 شخصا تعافى منهم 28 مليونا و991 ألفا و400 مريض حتى اليوم..
وأشار الإحصاء الى تسجيل 5765 وفاة و466,838 إصابة جديدة في العالم.(يوم السبت الماضي)
وأعدت هذه الحصيلة استنادا إلى بيانات جمعتها مكاتب وكالة فرانس برس من السلطات الوطنية المختصة ومعلومات نشرتها منظمة الصحة العالمية.
وأوضحت أن الدول التي سجلت أكبر عدد من الوفيات الجديدة في الساعات الأربع والعشرين الأخيرة تمثلت في الولايات المتحدة /906/ وفيات والهند /578/ والبرازيل /432/.
وتعد الولايات المتحدة أكثر البلدان تضررا من حيث عدد الوفيات و الإصابات مع تسجيلها 224,906 وفيات من أصل 8,578,063 إصابة حسب تعداد جامعة جونز هوبكنز وشفاء ما لا يقل عن 3,406,656 شخصا في البلاد.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.