.دخل لبنان المحظور بإعلان رئاسة مجلس الوزراء بدء نفاد احتياطي مصرف لبنان وضرورة ترشيد الدعم
الثلاثاء ١٢ يناير ٢٠٢١
.دخل لبنان المحظور بإعلان رئاسة مجلس الوزراء بدء نفاد احتياطي مصرف لبنان وضرورة ترشيد الدعم
ولوحظ أنّ رئاسة مجلس الوزراء رمت كرة نار الدعم في مرمى مجلس النواب.
ولوحظ أيضا أنّ البيان لم يذكر رقم الاحتياطي المركزي الباقي، وهذا يطرح أكبر علامات القلق.
صدر عن رئاسة مجلس الوزراء ما يلي:
"في 2020/12/21، وبتوجيهات الرئيس حسان دياب، قدمت الحكومة 4 سيناريوهات لمجلس النواب لمناقشتها مع حاكم مصرف لبنان وإصدار القوانين المناسبة، واضعةً ثوابت حتى لا يُمس بلقمة الأسر الأكثر فقراً.
ترشيد الدعم أصبح ضرورة مع بدء نفاد احتياطي مصرف لبنان".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.