أعلنت وزارة الصحة العامة عن تسجيل 3906 إصابات جديدة بكورونا و76 حالة وفاة خلال ال24 ساعة الماضية.
الأربعاء ٢٧ يناير ٢٠٢١
أعلنت وزارة الصحة العامة عن تسجيل 3906 إصابات جديدة بكورونا و76 حالة وفاة خلال ال24 ساعة الماضية.
وشهد اليوم اطلاق خطة لقاح كورونا في اجتماع عقد في السراي الحكومي.
اطلاق خطة التلقيح
وشهد اليوم اطلاق خطة لقاح كورونا في اجتماع عقد في السراي الحكومي.
عكر
أما نائبة رئيس مجلس الوزراء وزيرة الدفاع في حكومة تصريف الأعمال زينة عكر، فلفتت إلى "أننا بصدد إعلان الخطة الوطنية للتمنيع ضد وباء كورونا، والتي وضعت بشكل علمي وتقني كامل من قبل اللجنة الوطنية للقاح كورونا المكلفة من قبل وزارة الصحة العامة، والتي ضمت العديد من الاختصاصيين وممثلي القطاعات والنقابات والمنظمات الدولية والمجتمع المدني".
واضافت "الخطة نوقشت وأخذت اللجنة ملاحظات الوزراء، وأدخلت بعض التعديلات المقترحة كي تجاوب على كل التحديات. ولا بد من توجيه الشكر إلى جميع الذين ساهموا في وضع هذه الخطة، وفريق العمل الذي سينفذها، ولجنة الصحة النيابية وفريق عمل وزارة الصحة العامة واللجنة الوطنية للقاح كورونا، والمنظمات الدولية وغيرها من المؤسسات المعنية".
الخطة المفصلة
للاطلاع على تفاصيل الخطة الضغط على الرابط أدناه.
https://www.almarkazia.com/uploads/files/077847c74cc6e48e0eeb72926bff9e42.pdf
وعرض وزير الصحة العامة الدكتور حمد حسن الخطة المفصلة، موضحا أن من أهدافها: "تحقيق مستويات عالية من التلقيح في المجتمع التي تصل إلى حدود 80 في المئة خلال عام 2021، وتشمل النقاط التالية:
أولا تخفيف التفشي، أي حماية ما أمكن من الفئات المستهدفة الأكثر عرضة للخطر من الإصابة، وهنا أخذنا معيارين: المعطيات العالمية الصحية والخصوصية اللبنانية باستهداف بعض الفئات الأكثر عرضة من حيث عدد الإصابات والوفيات، ثانيا تخفيف ما أمكن من الإصابات وبالتالي تخفيف العبء عن القطاع الصحي خاصة بوحدات العناية الفائقة، وثالثا تخفيف عدد الوفيات.
أما المبادىء العامة التي اعتمدت في الخطة، فتتضمن وفق المعايير والمواثيق الدولية حرية الشخص بعدم إلزامية اللقاح بعد إجراء قاعدة استبيانات ومعطيات علمية تعطي للمواطن والفرد حرية أخذ القرار من دون أن يتأثر بمعلومات مغلوطة لضمان تأمين التغطية التي نستهدفها من خلال الخطة الوطنية، مساعدة الأفراد على اتخاذ القرار المستنير بشأن تلقي اللقاح، ثالثا اللقاح سيكون مجانيا عن طريق وزارة الصحة العامة ولن يكون هناك أي رسم مالي للحصول عليه حتى في مراكز التلقيح الخاصة".
وشدد حسن على أن "اللقاح المعتمد موحد لكل المقيمين على الأراضي اللبنانية"، لافتا إلى أن "الخطة الوطنية للقاح مؤلفة من 12 بندا تتضمن: الأمور التنظيمية والتخطيط والموارد والتموين والمجموعات السكانية المستهدفة وتحديد الأولويات ومراكز التلقيح والوقاية من العدوى ومراقبة التلقيح والموارد البشرية واللقاحات التي تعمل الدولة اللبنانية على شرائها والسماح بإدخال اللقاحات إلى السوق الخاصة في ظل وجود مبادرات للكثير من المرجعيات السياسية والمؤسساتية والأهلية والبلدية والتي تحتاج إلى تنظيم".
البزري
بدوره، عرض البزري التفاصيل التقنية والتنظيمية للخطة والآليات المعتمدة في مراحل استيراد اللقاح وعملية التلقيح وما بعدها، وقال: "تهدف الخطة إلى الحماية المجتمعية وفق أسس ومعايير علمية واضحة، وتم تشكيل لجنة متخصصة لمتابعة الشفافية في عملية التلقيح. كما تهدف إلى توجيه المواطن ومتابعته في مراحل التلقيح ومراقبة الآثار السلبية للتلقيح".
عراجي
من جهته، أوضح عراجي أن "بدء عملية التلقيح لا يعني وقف الإجراءات الوقائية من ارتداء الكمامة والتباعد الاجتماعي وغيرها"، وقال: "عملية التلقيح ستمتد إلى أواخر العام الحالي، على عدة مراحل، للوصول إلى مناعة مجتمعية 80 في المئة، وإذا طبقنا الخطة بشكل صحيح فسنصل إلى بر الأمان في نهاية العام".
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.