اعلنت وزارة الصحة العامة تسجيل 2020 اصابة جديدة رفعت العدد التراكمي للحالات المثبتة ال 303072. كما تم تسجيل 63 حالة وفاة.
الإثنين ٠١ فبراير ٢٠٢١
.اعلنت وزارة الصحة العامة تسجيل 2020 اصابة جديدة رفعت العدد التراكمي للحالات المثبتة ال 303072. كما تم تسجيل 63 حالة وفاة
كتب مدير مستشفى الحريري الحكومي فراس أبيض عبر حسابه على "تويتر" قائلا: "حتى أشد المدافعين عن حرية التعبير سيجد أنه من المستهجن أخلاقيا وقانونيا أن يصرخ شخص ما كذبا "حريقة" في مسرح مزدحم ويسبب الذعر. أي وسيلة إعلامية توفر منصة لنشر مغالطات طبية أثناء جائحة تضرب العالم انما تفعل ذلك بالضبط".
وقال أبيض: "في جميع أنحاء العالم، تجاوز عدد وفيات الكورونا ٢،٢ مليون وفاة. وتجاوز عدد الوفيات في لبنان ٣٠٠٠ شخص. وفي غضون ذلك، يستمر الوباء بالانتشار. أن يقوم شخص ما بالمفاضلة بين الآثار الجانبية للقاح وعدد الوفيات من الكورونا هو أمر اقل ما يقال فيه انه خداع، ولا يمت الى الطب بصلة".
وأضاف:لا يمكن لوسائل الإعلام أن تدعي البراءة. الصراخ بالنار في مسرح مزدحم، أو زرع الشك حيث لا ينبغي أن يكون هناك شك، لزيادة عدد المشاهدين، او لأي سبب آخر، هو تصرف غير مسؤول، وغير اخلاقي. من المؤسف حقا ما يحل بنا".
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.