تنطلق حملة التلقيح الاحد في مستشفيات عدة منها الحريري والروم والأميركية، وسيُعطى اللقاح أولا للجسم الطبي والمسنين.
السبت ١٣ فبراير ٢٠٢١
تنطلق حملة التلقيح الاحد في مستشفيات عدة منها الحريري والروم والأميركية، وسيُعطى اللقاح أولا للجسم الطبي والمسنين.
وتراجعت الوفيات بكورونا الى ٤٩ في الساعات الماضية وانحسرت الإصابات ب ٢٩٣٤.
اللقاحات
أعلنت وزارة الصحة العامة في بيان، أن الدفعة الاولى من اللقاحات تصل من بلجيكا " الى مطار رفيق الحريري الدولي، وهي مكونة مما يقارب 28 ألف و500 لقاح فايزر، سيتم نقلها الى برادات وزارة الصحة العامة ليتم توزيعها لاحقا على المراكز المعتمدة في المستشفيات".
اللقاح للجميع
أعلن وزير الصحة في حكومة تصريف الاعمال حمد حسن من المطار عن "ارتياح وسعادة عامرة لوصول لقاح فايزر الى بيروت، بعد سنة من ظهور أول إصابة بفيروس كورونا في لبنان".
وقال: "استطاعت الحكومة رغم كل التحديات وبدعم من رئيس الجمهورية ورئيس مجلس النواب وبمؤازرة من رئيس حكومة تصريف الاعمال، تحقيق هذا الحلم".
وشدد على أن "اللقاح سيصل الى كل مواطن لبناني من دون اعتبارات سياسية أو طائفية وسيصل الى كل مقيم على الارض اللبنانية".
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.