عرضت Louis Vuitton مجموعتها الخريفية في جولة افتراضية في متحف اللوفر.
الخميس ١١ مارس ٢٠٢١
عرضت Louis Vuitton مجموعتها الخريفية في جولة افتراضية في متحف اللوفر. واختتمت عروض أسبوع الموضة في باريس عبر الإنترنت من خلال تأطير التصاميم التي تعكس الملابس المعروضة. كانت Vuitton من بين العديد من العلامات التجارية الفاخرة التي استغلت في عروضها، المؤسسات الثقافية التي أغلقها الوباء ، والتي أوقفت أيضًا عروض المدرج الحية. كريستيان ديور ، المملوكة لمجموعة LVMH مثل Vuitton ، صورت في وقت سابق من هذا الأسبوع عرضها الخاص في قصر فرساي الذي يعود الى القرن السابع عشر. العرض، مصحوبًا بموسيقى Daft Punk المفعمة بالحيوية، قدّم مجموعات من الثياب النسائية مع إبراز حقائب اليد المميزة التي تحمل توقيع Vuitton،واغتنت بصور لتماثيل نصفية رومانية وطباعة حجرية مستوحاة من نقوش الفنان الإيطالي Piero Fornasetti. برزت حقيبة أخذت شكل عملة معدنية على الطراز الروماني.

ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.