تدهورت العلاقة بين الملك الأردني عبدالله الثاني ورئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو.
الخميس ١١ مارس ٢٠٢١
تدهورت العلاقة بين الملك الأردني عبدالله الثاني ورئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو. فمنذ ثلاث سنوات تقريبا لم يجتمع الرجلان في وقت استمرت الاتصالات الباردة بين البلدين على المستوى الوزاري. ورفضت المملكة الأردنية السماح لطائرة نتنياهو عبور أجوائها ما دفع نتينياهو الى إلغاء زيارته الى الامارات. أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي أنّ الرحلة تأجلت بسبب "صعوبات" في تنسيق الطيران عبر المجال الجوي للأردن. وألغى ولي عهد المملكة زيارته للمسجد الأقصى في القدس لمنع إسرائيل من تقويض أول زيارة له للمواقع المقدسة في المدينة. ويسود خلاف بين حكومة نتنياهو بشأن اشراف العائلة المالكة الأردنية الهاشمية على وصايتها على المسجد الأقصى في حين أنّ تل أبيب تفضّل الرعاية السعودية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.