حذّر النائب عاصم عراجي من خطورة الوضع اللبناني في ظل استمرار فيروس كورونا في تفشيه.
السبت ١٣ مارس ٢٠٢١
علق رئيس لجنة الصحة النيابية النائب عاصم عراجي على ملف كورونا، مشيرا الى أنه “كان من يخالط مصابا بفيروس كورونا يجري فحوصات للكشف إن أصيب، أما اليوم فالمخالط لا يجري الفحص الا من تظهر عليه عوارض، لذلك نرى أن معدل الفحوصات اليوم حوالي 16 الف فحص في حين وصل في السابق الى 26 الف فحص”. وأضاف في حديث تلفزيوني: “أنا أنظر الى الإصابات التي تدخل الى المستشفيات، وأتصل يوميا بمستشفيات لتأمين أسرة لمرضى كورونا، ومعظمها لا يوجد فيها سرير شاغر، ويجب الإلتزام لأننا إما نكسب الصحة ونكسب الإقتصاد وإما نكسب الإقتصاد ونخسر الصحة”، لافتا الى أن “هناك دولا تحتكر اللقاحات المضادة لكورونا”.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.