أعلن مدير المركز الكاثوليكي للاعلام الأب عبدو أبو كسم أنّ الكنائس ستفتح بقدرة استيعابية 30 في المئة مع التقيد بالتباعد الاجتماعي.
السبت ٢٧ مارس ٢٠٢١
أعلن مدير المركز الكاثوليكي للاعلام الأب عبدو أبو كسم، في بيان، أن "المؤمنين باتوا تواقين للمشاركة في القداديس الالهية داخل الكنائس وخصوصا في فترة الاعياد"، موضحا أنه "وبناء على توجيهات الأمانة العامة لمجلس البطاركة والاساقفة الكاثوليك واحتراما للاجراءات الوقائية من وباء كورونا، تفتح الكنائس للاحتفال بقداس الشعانين وإحياء الجمعة العظيمة وقداس الفصح بطرق مختصرة مع التقيد بإجراءات التباعد الاجتماعي خلال القداديس وبألا تتعدى نسبة المشاركين 30 في المئة من القدرة الاستيعابية للكنائس مع الحرص على إرتداء الكمامات وتعقيم الكنائس وعدم تناقل الكتب بين أيدي المؤمنين وإلغاء الزياحات على أن يستمر بث القداديس ورتبة الآلام على مواقع التواصل الاجتماعي وشاشات التلفزة وتلك التابعة للكنيسة، شاشات نورسات وتيلي لوميار و Charity TV". وشدد أبو كسم على "تفادي التجمعات العائلية في الأعياد واقتصار اللقاءات على أفراد العائلة الواحدة ضمن البيت الواحد وضرورة إتخاذ أقصى التدابير الوقائية اللازمة". وختم مناشدا المؤمنين "ضرورة التسجيل على منصة اللقاحات والحصول عليها بغية العودة تدريجيا إلى حياتنا الطبيعية وممارسة طقوسنا وأعيادنا بشكل طبيعي".
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.