أكّد رئيس تجمع أصحاب المولدات عبدو سعادة أن الوضع لم يعد يحتمل في ملفّ الكهرباء، سائلاً:" أين أصحاب الضمير؟".
الإثنين ٢٩ مارس ٢٠٢١
أكّد رئيس تجمع أصحاب المولدات عبدو سعادة أن الوضع لم يعد يحتمل في ملفّ الكهرباء، سائلاً:" أين أصحاب الضمير؟". وفي مداخلةٍ له عبر أثير إذاعة صوت لبنان 100,5 قال:" نحن نصرخ ونعمل جاهدين لتأمين المازوت ومعها تأمين التيار الكهربائي للناس، فنحن في زمن كورونا والناس بحاجة للكهرباء من أجل تشغيل ماكينات الأوكسيجين على أقلّ تقدير". وفي سياقٍ مُتّصل تابع سعادة:" هناك مناطق لن تستمرّ بالعمل وبتشغيل مولّداتها بسبب الأزمة، أمّا سعر الكيلواط فقد يرتفع الى 1000 ليرة بسبب ارتفاع سعر المازوت، ونحن نعمل لمدّة 22 ساعة يومياً، وأصحاب المولدات ليسوا مسؤولين بل الدولة هي المعنية بهذا الشأن".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.