انتعشت عمليات شراء العقارات فسي خطوة لإدخال رأس المال في المناطق الآمنة.
الثلاثاء ٣٠ مارس ٢٠٢١
أصدرت المديرية العامة للشؤون العقارية بيانا أشارت فيه الى انه مع "تفاقم أزمة القطاع المصرفي، وتراجع سعر صرف الليرة مقابل الدولار والعملات الأجنبية الأخرى، وصعوبة الحصول على الأموال والودائع بالدولار نقداً من المصارف، عمد كثر من أصحاب الودائع، لا سيما الكبيرة منها إلى سحبها بموجب شيكات واستخدامها في شراء العقارات الشاغرة والمبنية ظنا منهم أنهم بذلك يحفظون أموالهم بعدما فقدوا ثقتهم بالمصارف، وأيضا يحافظون على قيمة أموالهم. لذا شهد القطاع العقاري في العام 2020 ارتفاعا كبيرا وغير مسبوق في تسجيل عمليات البيع والشراء إذ وصل عدد العمليات إلى 82 ألفا، أما القيمة المصرح عنها فوصلت إلى 14.4 مليار دولار (وربما كانت القيمة الحقيقة أكبر من ذلك، أي بارتفاع من حيث القيمة مقارنة بالعام 2019 بلغ نسبة 110 %)". ولاحظت المديرية انه "قد يكون جزء قليل من عمليات التسجيل عائدا إلى عقود بيع تمت في سنوات سابقة ويتم تسجيلها الآن للاستفادة من انخفاض قيمة الليرة اللبنانية وخفض الرسوم".
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.