استفاقت بلدة المجيدل في قضاء جزين على جريمة قتل مروعة ذهب ضحيتها شخصان.
الأربعاء ٣١ مارس ٢٠٢١
استفاقت بلدة المجيدل في قضاء جزين على جريمة قتل مروعة ذهب ضحيتها شخصان تبين أنهما تعرضا لإطلاق نار عند مدخل البلدة التي تقع على طريق عام صيدا – جباع. وبحسب مصادر أمنية فإن القتيلين وهما محمد عمار وابراهيم عبدالله كانا يهمان بمغادرة ملهى ليلي يقع عند مدخل البلدة مستقلين سيارة من نوع “بي ام دبليو” عندما اقدم احد الأشخاص على إطلاق النار عليهما من بندقية صيد من نوع بومب اكشن. وأفيد بأن المشتبه به بإطلاق النار عسكري ويدعى خ. خ. قام بتسليم نفسه إلى الجيش اللبناني من دون ان تتضح حتى الآن خلفيات الجريمة. وحضرت الى المكان عناصر من مخابرات الجيش وفرع المعلومات والأدلة الجنائية وباشرت تحقيقاتها بالحادثة، والكشف على السيارة التي بدا زجاجها الأمامي مهشما فيما بقع الدماء على الأرض، وتم نقل جثتي القتيلين الى مستشفى صيدا الحكومي
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".
تواصل اسرائيل اعتداءاتها على القرى الحدودية متبعة منهجية الهدم خطوة خطوة.