شدّد الأمين العام للمدارس الكاثوليكية الأب بطرس عازار على إجراء الامتحانات الرسمية.
الخميس ٠١ أبريل ٢٠٢١
أكد الأمين العام للمدارس الكاثوليكية الأب بطرس عازار، في حديث لـ"صوت لبنان" أنّ "الوقاية الصحية في المدارس الكاثوليكية مؤمَّنة أكثر من الموجودة على الطرقات وفي المنازل، وعلى الدولة أن تعلن موقفها الحاسم لناحية تأمين اللقاح". أمّا عن مصير العام الدراسي والامتحانات الرسمية، فاكتفى بالقول: "لن يخسر أحد سنته الدراسية إلاّ اذا كان مقصّراً". ولفت إلى أنّ "التعليم عن بعد في المدارس التي تحترم نفسها والملتزمة بالأنظمة والقوانين كان تعليماً جيّداً عن بُعد"، مردفاً: "طلبنا أن تكون الإمتحانات المدرسية حضورياً ضمن التباعد الاجتماعي المقبول وضمن تقسيم الصفوف، ونحن مع الإمتحانات الحضورية وضد إعطاء الإفادات المدرسية، ومع إجراء الإمتحانات الرسمية، ولهذا السبب عرضنا على وزير التربية أن تكون مدارسنا مفتوحة كي تحصل فيها الامتحانات ضمن التباعد والوقاية المطلوبة، شرط أن يكون رئيس المركز من قبل وزارة التربية لكي تكون هناك مراقبة جيّدة".
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.