دعا د.سمير جعجع لانذار الشركة الروسية ان البلوك السوري يتداخل في الحدود اللبنانية وتبليغ الأمم المتحدة وارسال مذكرة الى حكومة الأسد لتشكيل فريق تقني لبحث المشكلة.
الخميس ٠١ أبريل ٢٠٢١
أعلن رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع، في مؤتمر صحافي في معراب، انه في العام 2014 اعترضت حكومة الأسد على طرح لبنان التنقيب عن النفط والغاز، وفي أيار 2017، أرسلت الحكومة اللبنانية مذكرة الى حكومة الاسد طلبت التواصل لتوحيد النظرة في ما خص الحدود ولا جواب، حتى تفاجأنا منذ يومين تلزيم شركة روسية من قبل حكومة الأسد للتنقيب عن النفط والغاز على الترسيم السوري". وقال جعجع: "يظهر في الخرائط الموجودة تداخل الترسيم السوري بالترسيم اللبناني، وموقفنا التاريخي من نظام الأسد لا علاقة له بهذه المشكلة التي يجب حلها مع اننا حكما ضد نظام الاسد". وتوجه الى كل من رئيس الجمهورية ورئيس حكومة تصريف الاعمال والحكومة والقوى السياسية المتمثلة بالأكثرية النيابية، لتكليف مكتب محاماة وإرسال انذار الى الشركة الروسية لابلاغها ان البلوك السوري يتداخل في الحدود اللبنانية وهذا تعد على اراضينا". ودعا الحكومة الى "ارسال مذكرة الى الأمين العام للأمم المتحدة وتبليغه بما حصل والخرائط الموضوعة والترسيم المبعوث من قبل لبنان الى الأمم المتحدة". ودعاها الى "ارسال مذكرة الى حكومة الأسد وتوضيح المشكلة وان هناك إشكالية وعلينا تشكيل فريق تقني لبحث مشكلة الحدود البحرية". وقال: "اذا رفضت سوريا العمل على لجنة تقنية يجب اللجوء الى تحكيم حبي والالتزام به. ويمكننا ايضا التوجه الى محكمة العدل الدولية وتقديم قضيتنا وهو عليه تقديم قضيته ولتحكم المحكمة، وفي حال لم يوافق على أي مما هو مطروح على لبنان اتخاذ كل الإجراءات للحفاظ على حدوده". وقال: "للأسد أصدقاء كثر في لبنان، ليستخدموا هذه الصداقة وليخبروه انه بهذا الأسلوب يتعدى على 750 كلم2". اضاف: "بغض النظر عن القطيعة القائمة بيننا وبين سوريا، حقوقنا لا علاقة لها ويجب انشاء لجنة تقنية لحل الأمور وعلى السلطة اللبنانية التحرك فورا وإلا خسرنا 750 كلم2 من مياهنا الشمالية".
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".
تواصل اسرائيل اعتداءاتها على القرى الحدودية متبعة منهجية الهدم خطوة خطوة.