أوضح وزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الأعمال شربل وهبة، في حديث تلفزيوني، أنه لا يوجد نزاع حدودي بين لبنان وسوريا.
الخميس ٠١ أبريل ٢٠٢١
أوضح وزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الأعمال شربل وهبة، في حديث تلفزيوني، أنه لا يوجد نزاع حدودي بين لبنان وسوريا بل هناك موقفان غير متفقين، مشدداً على أن باب الحوار مفتوح من أجل الحفاظ على حقوق لبنان ومصالحه. وأشار وهبة إلى أن الجانب السوري سبق له أن اعترض على المرسوم اللبناني الموضوع في الأمم المتحدة، مؤكداً أن المعالجة يجب أن تكون على أساس العلاقات الأخوية وعلى أساس القانون الدولي وقانون البحار. ورداً على سؤال، شدد وهبة على أن الجانب السوري لم يبدأ عملية التنقيب بل وقع إتفاقاً، قبل أيام، مع شركة روسية من أجل التنقيب في البلوك رقم واحد، الذي يتعارض مع الترسيم اللبناني للحدود البحرية.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.