كشف استطلاع الذي أجرته الجمعية الوطنية (NCA) تراجع شرب القهوة عند الاميركيين.
الجمعة ٠٢ أبريل ٢٠٢١
كشف استطلاع الذي أجرته الجمعية الوطنية (NCA) تراجع شرب القهوة عند الاميركيين. وأظهر الاستطلاع أن 58٪ من الناس في الولايات المتحدة تناولوا فنجان قهوة واحد على الأقل في اليوم. وبالرغم من التباعد الاجتماعي، والبقاء في المنزل، وعدم ارتياد المقاهي فإنّ الرقم تراجع عن العام الماضي الذي بلغ في الفترة نفسها ال62٪. لا تشير النتائج بالضرورة إلى انخفاض في كميات القهوة المستهلكة في الولايات المتحدة ، أكبر سوق في العالم للمنتج ، نظرًا لأن العديد من الأشخاص أثناء العمل من المنزل شربوا قهوة أكثر مما يفعلون في المكاتب عادةً. سجل تجار التجزئة الرئيسيين للقهوة في الولايات المتحدة زيادات في الأحجام الإجمالية المباعة أثناء الوباء. من غير الواضح ما إذا كانت هذه الزيادات تعوض الانخفاض في الاستهلاك خارج المنزل. حقيقة أن المقاهي لا تزال تعمل مع قيود قد تكون أحد أسباب سقوط شرب القهوة. يقول الاستطلاع أن الناس يشربون الكثير من القهوة في الصباح كما هو الحال دائمًا ، لكن الشرب في فترة ما بعد الظهر انخفضت بنسبة 4 نقاط مئوية. ويتوقع زيادة الاستهلاك في الأشهر المقبلة مع تعافي البلاد من فيروس كورونا. وفقًا للاستطلاع ، قال 33٪ أنهم يشعرون بالراحة الآن، و 31٪ قالوا إنهم لن يكونوا مرتاحين حتى انتهاء الوباء.
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.