نظم أهالي شهداء تفجير مرفأ بيروت وقفة احجاجية عند مدخل المرفأ، بعد 8 أشهر على الانفجار، ورفعوا صوراً لأبنائهم الشهداء.
الأحد ٠٤ أبريل ٢٠٢١
نظم أهالي شهداء تفجير مرفأ بيروت وقفة احجاجية عند مدخل المرفأ، بعد 8 أشهر على الانفجار، ورفعوا صوراً لأبنائهم الشهداء. وأكد الأهالي أنهم " لن يملّوا ولن يتراجعوا ولن يخيفهم أي ترهيب أو تهديد، ولفتوا إلى أنهم يتابعون عن كثب كامل التحقيقات". وتوجّهوا إلى المحقق العدلي القاضي طارق البيطار قائلين: "أضرب بيد من حديد وسنكون جنودكَ لاقتحام بيوتهم ومجلس النواب العفِن في حال اضطرّنا الأمر، فقد وَلّى زمن البلطجة". وأضافوا: "نحن مستعدون للضغط لاستكمال التحقيقات، فنريد تحقيقات واضحة وشفافة". كما سأل أهالي شهداء المرفأ:" هل سنعود هذه المرة إلى الممطالة نفسها في التحقيقات؟"، مؤكدين بأن: "هالمرّة رح نفرجيكن إنها مش متل كل المرات".
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.