أعلن وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الاعمال محمد فهمي، بعد لقائه البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي في بكركي انه "متفائل".
الثلاثاء ٠٦ أبريل ٢٠٢١
أعلن وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الاعمال محمد فهمي، بعد لقائه البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي في بكركي انه "متفائل، ويجب علينا كلنا أن نكون متفائلين". وأكد فهمي ان "مساعي البطريرك الراعي فتحت كوة في الملف الحكومي". وقال: "حين يكون هناك تفاؤل لدى اللبنانيين يخف التفلت المجتمعي ويكون الوضع الأمني بخير"، مشيرا الى ان "الوضع الآن تحت السيطرة الأمنية، وهناك عمل أمني استباقي من الأجهزة كافة بمستوى مميز لمنع أي تفلت". واضاف: "الخوف هو من التفلت المجتمعي لأن أي عمل سيكون فجائيا، فيما العمل الإرهابي لا خوف منه". السفيرة الأميركية واستقبل الراعي ايضا السفيرة الاميركية دوروثي شيا.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.