سلم وزير الدفاع السابق يعقوب الصراف القاضي البيطار نسخة عن ملف جمعه وتضمن معلومات ووثائق متصلة بملف انفجار المرفأ.
الثلاثاء ٠٦ أبريل ٢٠٢١
صدر عن المكتب الاعلامي لوزير الدفاع السابق يعقوب الصراف البيان الآتي: "أعلن وزير الدفاع السابق يعقوب الصراف أن المحقق العدلي في قضية إنفجار مرفأ بيروت القاضي طارق البيطار كان قد حدد جلسة الاستماع بتاريخ اليوم 6 نيسان 2021 عند العاشرة صباحا للاستماع الى الصراف بناء لرغبته الشخصية بالادلاء بالمعلومات المهمة التي يمتلكها حول القضية. أضاف الصراف انه خلال الجلسة، سلم القاضي بيطار نسخة عن الملف الذي يحتوي ما جمعه من معلومات ووثائق متصلة بملف الانفجار المأسوي الذي حصل في مرفأ بيروت، آملا أن تساعد او تساهم هذه المعلومات في اظهار الحقائق ومحاسبة المسؤولين عن الجريمة والمقصرين والمهملين والمتقاعسين والافراج عن من هو بريء بين الموقوفين، اذا ارتأى القضاء ذلك. وأكد الصراف أهمية الوصول والكشف عن الحقيقة التي يطالب بها اللبنانيون الذين فقدوا أبناءهم وبيوتهم وارزاقهم وجزءا كبيرا من عاصمتهم ويكفيهم ما يعيشونه من وضع اقتصادي فائق الصعوبة. وأما عن محتوى الملف الذي سلمه للقاضي،قال الصراف انه تركه بين يدي القضاء مع لائحة تتضمن بعض المستندات التي من الممكن ان تساعد في اجلاء الحقائق حسب رايه واضعا نفسه بتصرف المحقق العدلي لمساعدته بكل ما يطلبه".
تنقسم المرجعيات الدينية والمدنية في دائرة الانتشار الاقليمي للدروز في مواجهة حوادث السويداء وريف دمشق.
تبدأ الجولة الأولى من الانتخابات المحلية يوم الاحد المقبل وسمتها التنافسات المختلطة بين الحزبي والعائلي والعشائري.
اختتم الوفد اللبناني برئاسة وزير المالية ياسين جابر لقاءاته في اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين في واشنطن.
أعلن رئيس مجلس النواب نبيه بري، تأييده للحوار بين رئيس الجمهورية جوزاف عون وحزب الله، معربًا عن إرتياحه إلى تمسّك عون بمواصفاته وشروطه.
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.