تمنى موفد الجامعة العربية على الرئيس حسان دياب الوصول إلى المنهج الأفضل لكيفية مساعدة لبنان على الخروج من أزمته الحالية.
الخميس ٠٨ أبريل ٢٠٢١
استقبل رئيس حكومة تصريف الأعمال الدكتور حسان دياب، قبل ظهر اليوم في السرايا الحكومية، الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية السفير حسام زكي يرافقه الأمين العام المساعد السفير عبد الرحمن الصلح، مدير إدارة المشرق العربي الوزير المفوض لمى قاسم، مستشار الأمين العام جمال رشدي والمستشار في مكتب جامعة الدول العربية في بيروت يوسف السبعاوي، في حضور وزير الخارجية في حكومة تصريف الاعمال شربل وهبة ومستشاري رئيس الحكومة السفير جبران صوفان وخضر طالب. بعد اللقاء، قال زكي: "التقيت دولة رئيس حكومة تصريف الأعمال الدكتور حسان دياب، وكان الحوار مفيدا لي، لأنني اطلعت من دولته على الوضع المعيشي الاقتصادي في لبنان الحرج والمحفوف بمخاطر كثيرة. وكان الحديث صريحا حول مستقبل الوضع وكيف يمكن للمجتمع الدولي والعربي المساعدة". اضاف: "قلت لدولة الرئيس ان الوضع يجب أن يشهد حلحلة سياسية أولا حتى نستطيع الحديث عن تحسين الأوضاع الإقتصادية، ووجدت تفهما لديه حول هذه النقطة. ندرك كجامعة عربية بأن الوضع الخاص الاقتصادي والأزمة السياسية يحتاج إلى مساعدة عربية ومد يد العون للأطراف والفرقاء السياسيين وهو ما نحن مستعدون للقيام به إذا ما رغبت الأطراف في ذلك. أتمنى في خلاصة هذه الزيارات أن نصل إلى المنهج الأفضل لكيفية دعم ومساعدة لبنان على الخروج من أزمته الحالية".
تنقسم المرجعيات الدينية والمدنية في دائرة الانتشار الاقليمي للدروز في مواجهة حوادث السويداء وريف دمشق.
تبدأ الجولة الأولى من الانتخابات المحلية يوم الاحد المقبل وسمتها التنافسات المختلطة بين الحزبي والعائلي والعشائري.
اختتم الوفد اللبناني برئاسة وزير المالية ياسين جابر لقاءاته في اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين في واشنطن.
أعلن رئيس مجلس النواب نبيه بري، تأييده للحوار بين رئيس الجمهورية جوزاف عون وحزب الله، معربًا عن إرتياحه إلى تمسّك عون بمواصفاته وشروطه.
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.