جددت مجموعة شحن فرنسية طرحها في إعادة بناء مرفأ بيروت في أقل من 3 سنوات.
السبت ١٠ أبريل ٢٠٢١
قال مسؤول في مجموعة (سي.إم إيه سي.جي.إم) الفرنسية لشحن الحاويات إن المجموعة تريد تنفيذ خطة لإعادة بناء مرفأ بيروت في غضون ثلاث سنوات. وقال جو دقاق المدير العام لمجموعة (سي.إم إيه سي.جي.إم) في لبنان إن خطة المجموعة التي عُرضت على السلطات اللبنانية للمرة الأولى في أيلول تتضمن إعادة بناء الأحواض والمخازن المدمرة مع توسعة المرفأ وتحويله إلى النظام الرقمي بتكلفة إجمالية تتراوح بين 400 و600 مليون دولار. وقال لرويترز "العرض الذي تقدمنا به ما زال على الطاولة... مشروعنا واقعي لأن الأمر عاجل". يتزامن هذا التصريح مع تقديم شركات ألمانية عرضا منفصلا قيمته مليارات الدولارات لإعادة بناء مرفأ بيروت والأحياء المجاورة. وقال دقاق إن المبادرة الألمانية تركز أكثر على التطوير العقاري طويل المدى لكن (سي.إم إيه سي.جي.إم) تريد الإسهام بجزء المرفأ في هذا المشروع إذا طُلب منها ذلك. وقال دقاق إن الحكومة الفرنسية ليست جزءا من مشروع (سي.إم إيه سي.جي.إم) لإعادة البناء، مضيفا أن شركات فرنسية ومؤسسات مالية أبدت اهتماما وأن الدولة اللبنانية سيكون لها دور من خلال شراكة القطاعين الخاص والعام. وفضلا عن تدمير الجزء الأكبر من مرفأ بيروت، دمر انفجار العام الماضي معدات في رصيف الحاوياتت، لذلك يقول دقاق إن ذلك ضاعف وقت الانتظار للسفن مما أضاف إلى أوجه القصور السابقة في المرفأ. ومجموعة (سي.إم إيه سي.جي.إم) هي مشغل الشحن الرئيسي في مرفأ بيروت وتمثل 60 في المئة من العمليات. وقال دقاق إن المجموعة ما زالت مرشحة بالمشاركة مع مجموعة (إم.إس.سي) ومقرها سويسرا للحصول على امتياز إدارة رصيف الحاويات. وأضاف أن هناك أنباء عن أن عطاء لإدارة رصيف الحاويات معلق بسبب الأزمة السياسية سيعاد إطلاقه خلال أسبوعين. معلومات متمّمة وتهيمن على مجموعة (سي.إم إيه سي.جي.إم) عائلة سعادة الفرنسية اللبنانية وانضمت المجموعة إلى جهود الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للإغاثة في بيروت بعد الانفجار في الصيف الماضي.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".
تواصل اسرائيل اعتداءاتها على القرى الحدودية متبعة منهجية الهدم خطوة خطوة.