قامت القاضية غادة عون مجدداً بمداهمة شركة مكتف الماليّة في عوكر ترافقها مجموعة من مناصري التيار الوطني الحر.
السبت ١٧ أبريل ٢٠٢١
قامت القاضية غادة عون مجدداً بمداهمة شركة مكتف الماليّة في عوكر ترافقها مجموعة من مناصري التيار الوطني الحر. وفي معلومات موقع mtv أن "القاضي سامر ليشع حضر بمؤازرة أمنيّة الى مكاتب شركة مكتف بناءً على تكليف مدعي عام التمييز ففوجئ بوجود القاضية غادة عون هناك". وأشارت معلومات موقع mtv الى "تطابق كامل في المواقف بين رئيس مجلس القضاء الأعلى ومدعي عام التمييز ورئيس التفتيش القضائي وإجماع الثلاثة على ضرورة مثول القاضية غادة عون أمام التفتيش". وفي حديث الى أم. تي. في. قال رئيس شركة مكتّف الماليّة ميشال مكتف: "فوجئنا بحضور القاضية غادة عون مع بعض العونيين ويعمدون إلى تكسير مدخل المبنى ويحاولون دخوله بالقوّة". أضاف: "نناشد الجيش وقوى الأمن الداخلي التدخّل فهناك قاضية تأتي مع حزبيين يقدمون على أعمال شغب بحق ملكيّة خاصة. لي الشرف أنّي كنت في 14 آذار وهذا الملف سياسيّ بإمتياز ولا شيء إسمه "حماية المودعين". وختم: مكتف: "مستعدون لتقديم المستندات اللازمة كافّةً ونحن تحت القانون وأنا شاهد ولستُ متهّماً في هذه القضيّة". المصدر: وكالة الأنباء المركزية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.