أبدى رئيس لجنة الصحة النيابية النائب عاصم عراجي ارتياحه حيال تفشّي وباء كورونا في لبنان.
الثلاثاء ٢٠ أبريل ٢٠٢١
أبدى رئيس لجنة الصحة النيابية النائب عاصم عراجي ارتياحه حيال تفشّي وباء كورونا في لبنان. وقال:" بعد وصول عدد الإصابات اليومي بفيروس كورونا الى حدود الـ6000 والوفيات الى 100 حالة يومياً تقريباً، ها هي الأعداد تنخفض اليوم بشكلٍ تدريجي، والجدير بالإشارة الى أنه بعد ارتفاع نسبة ايجابية الفحوص الى حوالي 25%، انخفضت في الآونة الأخيرة الى حدود الـ13.8%، لذلك نرى أرقام كورونا مطمئنة بعض الشيء". قال في حديث لصوت لبنان: "هناك مؤشرات ايجابية في لبنان بشأن تفشّي جائحة كورونا، ونتمنى الاستمرار بها كبادرة خير، والتلقيح يلعب دوراً مهمّاً في عملية حماية المجتمع من الفيروس". أمّا بالنسبة لاعتماد لقاح أسترازينيكا في لبنان فأضاف عراجي:" لم نسجّل أي مشكلة لدى أي من الذين تلقوا لقاح أسترازينيكا في لبنان، ونحن نعتمد على توصيات منظمة الصحة العالمية قُبيل اعتماده"، لافتاً الى أن مضاعفات هذا اللقاح هي نادرة جداً بنسبة واحد بالمليون. وتابع:" سيصار إلى تسريع وتيرة التلقيح بين ايار وحزيران حيث سيصل حوالى 900 الف لقاح، والمبادرات الفردية تساعد أيضاً بتلقيح العدد الأكبر من الاشخاص".
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.