حذرت الأمم المتحدة من "محتالين" في لبنان ينتحلون صفة موظفين لديها.
الأربعاء ٢٨ أبريل ٢٠٢١
صدر عن الأمم المتحدة توضيحا حول آليات التوظيف المتداوَلَة جاء فيه: "لقد أُعلِمَت الأمم المتحدة أنّ بعض الأفراد في لبنان يقومون بانتحال صفة موظفين لدى الأمم المتحدة وبالاحتيال على الناس من خلال تقديم الوعود الكاذبة حول وظائف متوفّرة لدى هيئات الأمم المتحدة في لبنان أو عبر تداول إعلانات وهمية عن وظائف شاغرة لدى المنظمة الدولية. تؤكد الأمم المتحدة في لبنان أن إجراءات التوظيف الخاصة بها لا تتم من خلال أفراد بل عبر بوابة التوظيف الإلكترونية الرسمية الخاصة بالأمم المتحدة أو عبر المواقع الرسمية لمختلف هيئات الأمم المتحدة، وذلك بصورةٍ حصرية. كما تودّ منظومة الأمم المتحدة أن تؤكّد أنّ قيام أي شخص بانتحال صفة موظّف لدى الأمم المتحدة إنّما يُعتبر عملية احتيال محضة، وسيكون بالتالي هذا الشخص موضع ملاحقة قانونية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.