حذرت قوى الامن الداخلي المواطنين من الولوج الى حساب عبر الفايسبوك لارتباطه بمخابرات اسرائيل.
الخميس ٢٩ أبريل ٢٠٢١
صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي: "بنتيجة المتابعة، تبين لشعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي، وجود حساب عبر تطبيق "facebook" باسم: "الشركة العالمية للتوظيف GRC"، تدعي أن مقرها مدينة بوخارست - رومانيا. وينشر مشغل الحساب إعلاناً حول توفر فرص عمل لرجال أمن من الذين يتمتعون بخبرة في هذا المجال، ووظائف لكل من يوجد في لبنان بمن فيهم سكان المخيمات الفلسطينية، وذلك مقابل راتب مالي كبير وإحاطة موضوع الخصوصية بسرية تامة، إضافةً الى نشر إعلان آخر يطلب فيه مندوبين لوظيفة "محقق خاص" شرط توفر الخبرة. بعد الكشف على الموقع الالكتروني تبين أنه أنشئ بتاريخ 15-11-2020 عن طريق منصة "Wix.com"، وهي منصة إسرائيلية محظورة في لبنان، وهو مرتبط بالموقع الإلكتروني: "HTTPS://WWW.GRCOMPANY.INFO". لذلك، تُحذر المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي المواطنين من الولوج الى الحساب المذكور، تحت طائلة الملاحقة القانونية، لارتباطه بمخابرات العدو".
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.